حكى بنات

انا فتون عمري 22سنه ,بليله جاء فهد ولد اختي يطلب مني ان اساعده في ايجاد مكان لكي يقابل حبيبته عبير فقلت له لايوجد مكان امن سوى عندنا بالملحق الي بالسطح وطبعا امي تنام بعد العشاء مباشره فوافق فهد وباليله الثانيه جاء الساعه العاشره ومعه صديقته عبير ثم طلعوا للملحق وانا جلست اراقب عشان ماحدا يجي ,فانتهوا ونزلوا وباليله الي بعدها نفس الشيء جاء ومعه عبير وطلعوا للملحق فجلست على السلم وبعد 5دقائق نزل فهد وطلب مني دهان او زيت او اي شيء فقلت له لماذا فقال احتاجه ياخاله فقلت لايوجد سوى زيت الطبخ بالمطبخ فركض واخذ منه ثم طلع مسرعا وانا ضليت افكر ليش يريد الزيت فطلعت ببطء وخفه ابي اعرف فلما وصلت سمعت صوت تاوهات وتألم ففزعت وقلبي ارتجف وخفت ثم نظرت خلسه فرايت فهد عريان وعبير ايضا فكانت بوظع ساجده وفهد خلفها وينيك كان يدخل زبه ببطء ويخرجه وانا احمر وجهي وحرارتي ارتفعت وخفت فنزلت مرتبكه وارتعش لاول مره بحياتي اشوف النيك كنت اسمع عنه فقط المهم بعد ساعه نزلوا وهم مستانسين ولا كانه صار شيء وانا سكت وماسالتهم ,فاستمر الوضع لمدة شهر وانا اراقب الين بليله جاني فهد واخبرني بان عبير سافرت وانه يبي مني ا...

ازيكم يا اصحابى هقدم ليكم قصتى مع مرات عمى الشرموطة اولا انا اسمى خالد 17 سنة مرات عمى 43 سنة بس زيها زى اى بت فى العشرين من عمرها من نحية الجسم وتنسيقه الجميل ميلفاية وتكه جدا ابزاز وسط وجميلة ومدورة وكمان طيزها جميلة وكبيرة لون بشرتها ابيض وشكلها جميل عندها بنتين اجمل منها هنقول اسمائهم فى احداث القصة المهم.... لما كان عمى عايش وكان عنده 53 سنة فى الوقت دا كنت دايما بروح عندهم واقعد عندهم لان بيتهم قريب مننا وهى كانت معتبرانى زى ابنهاا لحد ف يوم من الايام وكانت هى فى اوضة نومهاا بتغير وانا كنت مع عمى فى اوضة الجلوس وقولت لى هخش الحمام قالى اتفضل فوانا معدى عديت ع اوضة نومها لانها فى طريق الحمام وكان اول مرة اشوف جسم وحدة فى حياتى جسم يدوخ من حلاوته وجماله وكانت لابسه كلوت احمر بس ولما دخلت كانت بتلبس السنتيال اللى كان لونه بنفس لون الكلوتوانا لما شوفتها جسم هاج وزبرى وقف جدا زى الحديدة وانا كنت بحلبه عليها من غير ما تاخد بالها المهم خوفت اطول احسن تاخد بالهاا ورحت الحمام ورجعت لعمى وانا بفكر فيهاا ونفسى بجد انيكهاا واشبع من جسمها اللى يسخن الجبل دا .....

دي اول مشاركه ليا عشان انا جديد هنا في المنتدي النهارده هحكيلكوا قصه حقيقيه و هي اني نكت اختي المتجوزه الاول اعرفكوا ب اختي ..... اختي اسمها سلمي عندها ٢٨ سنه متجوزه من ٨ سنين طويله و مش طخينه اووي صدرهاا متوسط بس مشدود و حلمتها بني و طيزها كبيره و عندها بطن بس بسيط كداا بس فرسه جاامده فششخ المهم نبدأ قصتناا من قبل ماتتجوز و هي كان عندها ١٩ سنه و هي اكبر مني ب ٧ سنين يعني كنت وقتها عندي ١٢ سنه كنت فاهم في السكس بس مش اووي يعني المهم في يوم سلمي قالتلي تعالي نام جمبي  ( نص يحتوي جنس اطفال مخالف تم حذفه )  و انا من يومها مش ناسي ولا هنسي اليوم داا بعدين اختي اتعرفت ع واحد و اللي هي اتحوزته بعدين كانت بتحبه اووي و هو اسمه احمد كان اكبر منها ب ١٠ سنين يعني وقتها كان عنده ٢٩ سنه جيه اتقدم و كلم بابا رفض و قالها لا انتي لسه صغيره و هو كبير و الكلام داا المهم عدي وقت كبير و ابويا و امي رافضينه خالص و فجاه عرفنا انها غلطت معاه و هو فتحها من وراناا و بعدين حصلت مشكله كبيره و صلح غلطته و اتجوزهاا و انا كنت بروح عندهم البيت و بشوفهاا لابسه لبس نااار كله عرياان و خلفت بنت اسمها همس كان...

فى هذه القصه يحكى عيد عن تجربته مع زوجة أخوه وأخته المطلقه يلا بينا اعرفكم بي أولاً ، أنا عيد ، 25 سنة أسكن فى بيت كبير وليس مجرد شقة وإنما بيت من طابقين وقد عادت إلينا أختي التي كان زوجها قد طلقها لمشاكل بينها وبينه ولم ينجبا. وأخي الأكبر سمير يعمل ملازم ثاني في البحرية ولذلك فهو يتغيب كثيراً وقد تاتيه مهمات للسفر في الخارج فلا يتأخر بحكم عمله ليترك زوجته الشابة على نارها . كانت زوجته في ذلك الحين تبلغ الثامنة والعشرين، جميلة وأجمل ما فيها جسدها الذي يتمتع بخصائص أنثوية فذة من بزاز واوراك وطياز وبطن ذات عكن وهو ما احبه جداً في المرأة. قصتى تبدأ يوم أن وصل إلى سمعي من داخل حجرة أختي المغلقة صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت امرأة اخي معها في الحجرة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن غير أن القصة تكررت خاصة عند غياب أخي ليلاً وكان ذلك لا يحصل إلا في ساعة متأخرة من الليل يكون الجميع فيها قد رقد كأن تكون الواحدة أو الثانية صباحاً. ذات ليلة قررت أن أتلصص عليهما فسمعت ما وقف له ذبي من كلام سكس رهيب فعلمت أنهما يقومان باستعراض جسديهما للشباب على شبكة الإنترنت عن طريق الويب كام. ي...

قصتي مع ميس نشوى مش قصة خيالية ولا انك داخل تهيج وخلاص القصة دي استمرت معايا سنتين وخلتني اهيج عليها لو اسمع اسمها بس الحكاية ف الاول ابتدا من 1 اعدادى اول مادخلت مدرسة حكومة هي كانت بتدي علوم وبتدينا ف الفصل الى انا كنت فيه طبعا هي سيرتها مسمعة ومعروفة واي حد داخل الجديد الناس القديمة ف المدرسة بيحكو عنها للناس الجديدة المهم المدرسة بتاعتنا كلها من النوع الى فيها عيال بلطجية الى تحس انك داخل سجن مش مدرسة المهم طبعا بعد فتره كبيره الى ماخدش ع الميس دي بقى خلاص خد بس عايز اقولكوا اني كنت محترم جدا ومش بهزر المهم بقيت بشوف كذا عيل بيعبصها وف ساعات الى بيغفلها ويمسك صدرها وكل ده كان بيحصل ف قلب الفصل وطالما الفصل مقفول بابة الشغل الكبير يلعب وانا كنت قاعد مستغرب الى هو احا ازاى حاجة زي دي تحصل العيال بداو يحكولى اني حاجة زي دي عادي واني هيا متناكة واخدة ع كده قولت بقى انا مش هسكت وابتديت اخد درس معاها وهي كانت بتدينا درس ف بيت غير بيتها اول ماروحت الدرس واول حصة ليا لقيت العيال بتتخانق ع الى يقعد جمبها الى هو احا انا قولت هي فيها جايزه دي ولا ايه وبعد كده فهمت تبقى امو داعيالو الى بيق...

ذهبت انا الى الحمام بينما صعدت ريتا الى غرفة اختي التي ما تزال نائمة او هكذا اتصورها . وبعد خروجي من الحمام وجدت أختي وريتا في الصالة حيث دخلت اختي الحمام لتأخذ دش الصباح بعد ما جرى بيني وبين ريتا في غرفة المكتب حيث نكتها من طيزها الذي كان  واسع  جدا مما  يدل انها تمارس النيك من الطيز منذ فترة طويلة وذهبت ريتا الى المطبخ من اجل اعداد الفطور ثم تبعتها الى هناك وحضنتها من الخلف وكان زبي بين فلقتي طيزها ويدى تعتصر بزازها والاخرى تسللت الى تحت كلوتها لتلامس كسها الذي لا يزال رطب من السوائل التي قد أفرزها كسها عندما نكتها قبل اقل من نصف ساعة . وقد طلبت منها ان ترتب وضعها ونفسها حتى تأتي إلينا في المساء لاني اريد ان نعاود ما فعلناه قبل قليل وقد اومأت براسها دليل على موافقتها وابتسمت لي واشارت بان اخرج الى الصالة قبل ان تاتي اختي وترانا معا بالرغم من اني كنت واثق جدا بان اختي ستعرف بالموضوع وان ريتا هي التي ستخبرها . تناولنا الافطار انا واختي بينما اكتفت ريتا بشرب كوب شاي فقط لانها تناولت الفطور مع امها واخوها شيت حسب قولها . غيرت ملابسي انا وخرجت الى اصدقائي وبعد ما يقارب 4...

هذه قصة جنس محارم حقيقية حدثت معي رفقة اختي هدى التي نكتها مثلما انيك زوجتي و في البداية اود ان انووه ان الغريزة الجنسية عندما ترتفع عند المراة او الرجل تفقدهما العقل حتى تجعلهما يفعلان كل شئ و يندمان بعد الانتهاء منها. قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر. و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير ...

مساء الخير انا مخ ابليس عضو جديد في المنتدى وسوف اكتب قصتي مع بنت خالتي الي عمره 36 سنه واسمها فرح واي فرح من حيث الجسم والطول . الشكل ليست جميله الى حد ما لكن صاحبه جسم مثير ومغري الموضوع ابتدأ قبل 5 سنوات عندما كنت في زياره الى خالتي وهي لم تكن موجوده فقد ذهب الى حفله خطوبه مع زوجها وعندما جاءت الى بيت خالتي بعد انتهاء الحفل جلست مباشره امامي وكانت ترتدي فستان اسود قصير افخاذها كانت واضحة وام تكن تلبس اي شي وبياض افخاذها اخذني الى عالم ثاني ومن هذه اللحظة اصبحت هدف لي وكنت اريد ان انيكها بكل الوسائل وكيف اقنعها لقد امضيت 6 شهور على هل الحال اراقبها ماذا تفعل او تلبس في مره ذهبت عندها وكانت عاملة حادث سياره ... ... عندما عملت فرح حادث السياره فقد اتصلت على رقمي للذهاب الى بيتها حتى يأتي زوجها الى مكان الحادث بسبب اطفالها الذين كانوا في البيت فعند الذهاب للبيت اصبحت وحدي في البيت وعندما شاهدت ذهاب زوجها وابتعاده عن البيت صعدت الى غرفه نومها وفتحت خزانه ملابسها واخرجت كل ملابسها الداخليه جميع الالوان وأغلبها من نوعيه الخيط وتخيلت كيف انيكها على فراشها وافرك زبي بملابسها الى ان قذفت و...

الابن الغبي والام المتناكة اسمي لؤي ابلغ من العمر 24 وامي اسمها لوليتا توفي ابي الذي كان مريض عندما كان عمري 18 سنة وهو يملك شركة سياحة وعندما توفي قامت امي بادارة الشركة امي كانت امرأه ذات جسم متناسق وبزاز كبيرة اي جسمها كان جيل جداًجداً بالنسبة لامراه في سن 48 تبدا قصتي عندما تخرج من الجامعة حيث كنت اذهب مع امي للشركة لاتعلم طبيعة العمل واسافر معها عندما تصطحب الكروبات السياحية حيث كنت اعلم ان امي تتناك لكن من من لا اعلم لان كنت اعلم ان امي ذات عانة كثيفة مملوئه بالشعر لان ابي كان يحب المرأه المشعرةلاني لا اذكر اني دخلت عليها ووجتها نائمة ترتدي ثياب اكثر مرة وجدتها مستورة فيها كانت ترتدي قميص نوم لا يستر اي شي كانت مستعدة للنيك من ابي . بالمناسبة اني الولد الوحيد للعائلة كما اخبرتكم هي تولت امور الشركة اي كانت تسافر مع كروبات الشركة السياحية وانا احيانا اذهب الى بيت خالتي او ابقى وحدي بالبيت حسب ايام الدوام وعندما تعود من السفر كنت الاحظ ان شعر عانتها خفيف اي قد ازيل في وقت قريب في بداية الامر كان الموضوع طبيعي لان كثيرا ما كنت اراها عارية وراشكال مختلفة تعمد لمتابعة الموضوع هل ا...

كان عمري 22عاما عندما دخل عمي السجن وحكم عليه 5سنوات بقضيه تتعلق بوظيفته ولديه زوجه عمرها26عاما اي تكبرني بثلاث سنوات اسمها ندى ولديه بنت عمرها6سنوات وكان زوجة عمي بيضاء وجمالها عادي وهي منقبه من عائله محافظه ولم اكن اهتم بها بسبب تشددهاحيث انها دائما ترتدي جلبابا ولم اكن ارى انا وغيري حتى سوى كفي يديها ووجهها فقط وتكفل ابي واعمامي برعايتها هي والطفله وكونها لاتخرج من المنزل كلفت ان اصبح خادمها اجلب الاغراض والحاجيات لها حاولت التملص من هذه المهمه فنهرني ابي وقال اياك ان تنقص شيء عليهم اوتتهرب فصرت امر يوميا لتلبية متطلباتها فتكتب ماتريد على ورقه واخذالنقود من ابي اشتريهم واوصلهم اليها وكنت لااطيق النظر في وجهها فقالت لي حسام اشعر وكأنك متضايق من جلب الاغراض والمجيء عندنا فقلت لاشوهالحكي انا ملزوم فيكي لاتحكي هيك وكنت ادخل واسهر بشكل عادي ولم افكربها مطلقا حيث كان لدي مايكفيني من العلاقات وكنت اخاف من التعاطي مع هكذا نوع من النساء وفي احد الايلم طلبت بعض الاغراض وقالت لي اريد منك بعض افلام فيديو عربيه فقلت اي نوع بدك ايام زمان اوجديد فقالت لايهم المهم بيسلوا بالليل ذهبت واشتريت الاغ...

على سريري كحورية من الجنة مستلقية على بطنها و شعرها ملقى مبعثر ساقيها ممدودتين و التنورة الزرقاء مرفوعة حتى أعلى الركبتين ساقيها كانتا شديدتي البياض و تخلوان من الشعر و من الوبر و لأن الشمس كانت تضربها بأشعتها كانت رجليها تلتمعان بتعرق مسامهما كأزهار البنفسج المتغرغرة بنداها الطاهر .. كانت ساقاها مؤخرتها كانت كبطيختان كبيرتان مرميتان على السرير لم أعلم أن مؤخرتها كبيرة لهذه الدرجة .. عندما تكون واقفة تبان أصغر من ذلك و الكنزة البيضاء كانت متجمعة فوق خصرها فبان من أسفل ظهرها ما زاد من جرأتي فاقتربت لأرى ذلك الإمتداد من الثلوج الجبلية الناصعة و التي لا يشوبها سوى بعض الشعيرات التي لا تصل يديها إليها فتزيلها وجهها .. كان كقمر نيسان مشرق مشرق .. بطفولة و فاغر الفم الفم ... صاحب أطيب شفاه شفاه .. تجمعت بها نقاط الدم فكانت كوردة وردة ..... جوري تفتحت في وجهها وجهها ................................... جبينها كان رطب حتى يشتهي المرء الشرب من مسامه شعرها الكستنائي الأجعد كان مرميا على يسارها ودون اكتراث بأي أحد كانت كنزتها بلا أكمام ( حفر( كان ساعديها قادران ببياضهما الرهيب أن يجعلان حرير ا...